حديث الصباح و المساء

33
هى رواية كل كائن وإنسان على وجه ... نفس البداية والنهاية .. لا تختلف في صبى عن امرأة مختلفة كائن وتباينت. "أحمد عطا المراكيبي" العملاق ذو الجسم الطويل المنبسط .. يباشر الأعمال ويتولى المهام ويرجع إلى نهاية المطاف ، وكذلك "حليم عبد العظيم داود" ولد في أحضان والغرفنى وهزمه المرض الذي أسلمه إلى الموت .. و " صديقة "،" رشوانة "،" معاوية "،" بليغ ".. تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشه الموت .. فهذه القصص جمعت من الأهل والأقارب وترجم هذه الفكرة ويجسدها أمام قارئ الراوية .. و في بساطة الفكرة وتكرار أحداثها مع شخصها .. بعض الأشخاص هم قصة الحياة والموت والفلسفة التي تصدر منها والبلاغة التي تصغ حبات الأحداث ودرر الكلم في مزيج أخرج من المعتاد شرابا طويلا للاستمتاع به رشفة رشفة.

لم يتم العثور على أي تقييمات

UPS